بالفيديو.. شباب «المنيل ومصر القديمة» يدعمون النائب «محمد العقاد»

حرص شباب دائرة المنيل ومصر القديم على تكثيف حملاتهم ومبادراتهم لدعم مرشحهم المفضل النائب محمد العقاد
وحرص شباب وأهالي الدائرة على إبراز عدد من الخدمات التي قدمها النائب محمد العقاد خلال فترة توليه مهمته البرلمانية في الفترة بين عامي 2015 و2020.
كما أكد أهالي المنيل ومصر القديمة أن العقاد الابن هو خير خلف لخير سلف إذ أن والده اللواء أحمد العقاد رحمه الله، من الشخصيات الوطنية ومعروف بمساعدته للجميع بلا استثناء وبدون حسابات شخصية أو مصالح.
أيضا والدته هي الدكتورة كوثر سليمان، رحمها الله، والمشهورة بخدماتها لأبناء المنطقة وكذلك قيامها بالكشف المجاني على غير القادرين ومساعدة من يلجأ إليها حتى من خارج المنيل ومصر القديمة.
وكذلك فإن الدكتور محمد لم ينتظر حتى يدخل مجلس النواب لأول مرة في 2015 أو حتى للترشح له ليقدم خدماته لأهله من أبناء الدائرة بل هو حريصا على خدمة الجميع منذ سنوات عديدة .
وأكد الأهالي ان د. منى العقاد استشاري وأستاذ الأذن والسمعيات وشقيقة النائب محمد العقاد لا تتوان هي الأخرى في خدمة أبناء الدائرة من خلال توفير كشف مجاني لهم وسماعات أذن مجانية وكذلك لها نشاط اجتماعي وإنساني متميز بالمنطقة بل يستفيد منها أشخاص من خارج المنيل ومصر القديمة.
وتغطي خدمات «آل العقاد» لأهالي المنيل ومصر القديمة كافة المجالات الحياتية وتتنوع ما بين قوافل طبية ودعم مادي ومعنوي وملتقيات توظيف وخدمات في مجال النظافة والتجميل والتعليم بالتعاون مع الجهات المعنية والحكومية.
جدير بالذكر أن النائب د. محمد العقاد، يخوض انتخابات مجلس النواب 2020 برمز ساعة اليد (رقم 2)، تحت شعار «مع بعض نقدر» « مع بعض هنكمل».
ومحمد العقاد، أستاذ دكتور في مجال الهندسة وقام بالتدريس في جامعة القاهرة والجامعة الأمريكية بالقاهرة فضلا عن عمله في مجال الهندسة من خلال شركة «العقاد للأعمال الهندسية» التي أسسها والده اللواء مهندس أحمد العقاد رحمه الله.
ولد العقاد، في ٥ يوليو ١٩٦٦، وهو متزوج وله ثلاثة بنات، حصل على بكالوريوس الهندسة المدنية (جامعة القاهرة ١٩٨٨)، ثم درجة الماجستير في الهندسة الإنشائية (جامعة القاهرة ١٩٩١)، ثم درجة دكتواره الفلسفة في الهندسة الإنشائية (جامعة القاهرة ١٩٩٥).
للنائب محمد العقاد العديد من الأنشطة الاجتماعية والرياضية، ولكنه لم يدخل العمل السياسي بشكل مباشر إلا بعد ثورة 25 يناير 2011 حيث كان متفرغا لأعماله الهندسية والعمل التطوعي ولكنه كان غير مقتنع بممارسة العمل السياسي في الظروف المضطربة التي كان الوسط السياسي يعاني منها حينها، وبالتالي فهو لا يصلح لأى تحرك أو فكر أو نشاط سياسى.
كانت الانطلاقة القوية بتأسيس «ملتقى العقاد» بمشاركة مجموعة من شباب الدائرة، تحت شعار «مع بعض نقدر»، بهدف تطوير الخدمات بالمنيل ومصر القديمة، وحل مشكلاتها والنهوض بها من أجل رسم مستقبل أفضل لدائرتنا، وكل ذلك بالجهود الذاتية.